متغيرات الدافعية وعلاقتها بنمط العزو السببي لدى لاعبي كرة القدم

الملخص

أن الوصول للنجاح الرياضي يعتمد على النواحي البدنية والمهارية والخططية وذلك من خلال استخدام خطط تدريبية مختلفة خلال فترة الأعداد للمنافسات الرياضية ومع التطور الحاصل في مجال التدريب أصبح من الواجب على المدرب عدم أغفال الجانب النفسي المتمثل في تطوير مبادئ مختلفة ومنها السمات الدافعية والاتزان الانفعاليومن خلال اطلاع الباحث على المصادر والمراجع العلمية في مجالات علم النفس الرياضي وجدت قلة الدراسات النفسية التي تناولت هذا الموضوع.

ومع التقدم السريع الذي طرأ على علم النفس في العصور الحديثة أصبح علم النفس الرياضي يشغل مكانه مهمه بين فروع هذا العلم إذأن المدربين يعتقدون أن الوصول للنجاح الرياضي يعتمد على النواحي البدنية والمهارية والخططية وذلك من خلال استخدام خطط تدريبية مختلفة خلال فترة الأعداد للمنافسات الرياضية ومع التطور الحاصل في مجال التدريب اصبح من الواجب على المدرب عدم أغفال الجانب النفسي المتمثل في تطوير مبادئ مختلفة ومنها السمات الدافعية واتزانه الانفعالي ومن خلال اطلاع الباحث على المصادر والمراجع العلمية في مجالات علم النفس الرياضي وجدت قلة الدراسات النفسية التي تناولت هذا الموضوع وكذلك من خلال المقابلات التي أجراها الباحث مع مدربي لعبة كرة القدم وبعض الخبراء لاحظ أن هناك قلة اهتمام المدربين بالجوانب التي تهتم بالإعداد النفسي للاعبين المتقدمين. ويهدف البحث الى (التعرف على متغيرات الدافعية والعزو السببيلدى لاعبي كرة القدم. وأيضا التعرف على العلاقة الارتباطية بين السمات الدافعية والعزو السببي لدى لاعبي كرة القدم.)

وقد افرض الباحث هناكعلاقة الارتباطية بين المتغيرات الدافعية والعزو السببيلدى لاعبي كرة القدم لأندية النخبة للموسم الرياضي (2022 – 2023).

وقد استنتجه الباحث: -أظهرت النتائج امتلاك لاعبي كرة القدم انديه النخبة سمات دافعية مرتفعة.

-أظهرت النتائج امتلاك لاعبي كرة القدم انديه النخبةدافعية مرتفع.

وقد أوصى:(اهتمام المدرب بجانب الأعداد النفسي للاعب من اجل الوصول إلى اعلى مستوى الحالة النفسية والأداء المهاري وجعلها بالمستوى الجيد الذي يحقق المستويات العالية للاعبين. وأيضا الاستفادة من المشاركات السابقة للاعب في البقاء على مستوى ثابت للحالة النفسية وعدم التأثر بحالات الفشل التي تؤثر في مستوى أداء اللاعب.